> مقال : ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ . - قصص من واقع المخيم

إعلان اعلى المقالة

إعلن هنــــا

الثلاثاء، 31 مارس 2020

مقال : ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ .

مقال : ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ .

مقال : ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ .

   ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﻫﻢ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﺛﻤﺮﺓ ﻟﻜﻞ ﻓﻼﺡ ﻭ ﺧﻴﺮ،  ﻓﺒﺼﻼﺣﻬﻢ ﺗﻜﻤﻦ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﺄﺳﻴﺲ ﺃﺳﺮﺓ ﺗﺠﻤﻌﻬﺎ ﺍﻷﻟﻔﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﻮﺩﺓ ﻭ ﺑﺎﻫﻤﺎﻟﻬﻢ ﺗﻔﺴﺪ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﻭ ﺗﺮﺩﻯ ﺍﻻﻣﻢ . ﺍﻥ ﺍﻃﻔﺎﻟﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻟﻰ  ﺍﺳﺘﻴﻌﺎﺏ ﻣﺎ ﺗﺴﺘﻄﻴﻌﻪ ﻋﻘﻮﻟﻬﻢ ﻣﻦ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺗﺮﺑﻮﻳﺔ ﻗﺒﻞ ﺣﺎﺟﺘﻬﻢ ﺍﻟﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻣﻬﺎﺭﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺬﻫﻨﻴﺔ ﺛﻢ ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﻄﻌﻦ ﻓﻲ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﻭﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻭ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﺟﻴﺎﻝ ﺑﺼﻔﺎﺕ ﺗﺮﺩﺩﻳﺔ ﻋﺒﺮ  ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭ  ﺍﻧﻤﺎ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻭﺭﺍء ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻌﻲ ﻭﺭﺍء ﻛﺸﻒ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﻘﺎﺋﺺ ﻭ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻳﺠﺎﺩ ﺣﻠﻮﻝ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﻠﻢ ﺍﻟﺼﺮﺍﺋﺮ ﻭ ﺗﺮﺿﻲ ﺍﻟﻀﻤﺎﻳﺮ. ﻓﻜﻴﻒ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﻷﺳﺲ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ؟ ﻭ ﻟﻤﺎﺫ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ؟.
 ﺍﻥ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻬﺠﻬﺎ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻷﺳﺮ ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ  ﻗﺪ ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﺍﺳﺘﻨﺘﺎﺝ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺘﻘﺎﺭﺑﺔ ﻭ ﻣﺘﺸﺎﺑﻬﺔ ﻭ ﻳﺮﺟﻊ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﺣﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﻄﺒﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﻭﻱ ﻭ ﻛﺬﺍ ﺍﻟﻰ  ﻛﻮﻥ ﺍﻻﻡ  ﺍﻟﻔﺎﻋﻞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ  ﻓﻲ ﺭﺳﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ ﻟﻸﺳﺮ .
ﻓﺎﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻟﻠﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﺗﺘﻄﻠﺐ
ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻣﺜﺎﻟﻴﺔ ﺗﻠﻌﺐ ﺩﻭﺭ ﺍﻷﻡ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺮﺓ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ: ﻧﺎﺑﻠﻴﻮﻥ ﺑﻮﻧﺎﺑﺎﺭﺕ " ﺃﻋﻄﻴﻨﻲ ﺃﻡ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺟﻴﺪﺓ ﻭ ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﺟﻴﻼ  ﺟﻴﺪﺍ " . ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ  ﻣﻦ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺴﺎء ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﻭﻳﺎﺕ ﻫﻮ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻗﺎﺕ ﻓﺘﺸﺎﻫﺪ ﺍﺣﻴﺎﻧﺎ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺗﺜﻴﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﻴﺮﺓ  ؛ ﻓﻜﻴﻒ ﻷﻡ ﺍﻥ ﺗﻬﻤﻞ ﻧﻈﺎﻓﺔ ﻃﻔﻠﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﺛﻼﺙ ﺍﻭ ﺍﺭﺑﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﺎﻟﺼﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻭ ﻟﺴﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﻮﺻﻔﻬﺎ ﺑﺪﻗﺔ ﻓﺎﻟﻄﻔﻞ ﻣﺮﺁﺓ ﻻﻣﻪ ﻓﺤﺮﻱ ﺑﻜﻞ ﺃﻡ ﺍﻥ ﺗﺤﺴﻦ ﻧﻈﺎﻓﺔ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻟﺼﺤﺔ  . ﻛﻤﺎ ﺍﻥ ﺑﻌﺾ ﻫﺆﻻء ﺍﻟﻨﺴﻮﺓ ﻗﺪ ﻳﻌﺎﻣﻠﻦ ﺍﻃﻔﺎﻟﻬﻦ ﺑﻘﺴﻮﺓ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻰ ﺣﺪ ﺍﻟﺘﻌﻨﻴﻒ ﺛﻢ ﺍﻟﻀﺮﺏ ؛ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺮﺑﻤﺎ ﻳﺘﺮﻙ   ﺁﺛﺎﺭﺍ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﻣﻌﻨﻮﻳﺔ ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻗﺪ ﺗﺮﺍﻓﻘﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﺮﺍﺣﻞ ﻣﺘﻘﺪﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ ،ﻭﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺑﻤﻜﺎﻥ  ﻭ ﺗﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻣﻨﺒﻮﺫﺓ ﻣﻦ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ  ﻓﺎﻟﺸﺮﻉ ﺣﺜﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻓﻖ ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻭﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﺮﺣﻤﺔ ﻫﻢ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ( ﻗﻮﻝ: ﻧﺒﻴﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺻﻠﻮﺍﺕ ﺭﺑﻲ ﻭﺳﻼﻣﻪ ﻋﻠﻴﻪ  " ﻟﻴﺲ ﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺮﺣﻢ ﺻﻐﻴﺮﻧﺎ، ﻭﻳﻌﺮﻑ ﺷﺮﻑ ﻛﺒﻴﺮﻧﺎ " ؛ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻻﻣﺎﻡ ﺍﺣﻤﺪ ﻭ ﺍﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ  ﻭ ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ )  .   ﻭ ﻻ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﺻﻄﺤﺎﺏ ﺍﻻﻣﻬﺎﺕ ﻻﻃﻔﺎﻟﻬﻦ ﺍﻟﻰ ﻣﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﻛﺬﻟﻚ ﺍﺣﺪﻯ  ﺍﻟﻨﻘﺎﻳﺺ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﺔ ﻓﻲ ﺍﻭﺳﺎﻁ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﻠﻒ ﺗﺎﺛﻴﺮﺍﺕ  ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﻃﻔﺎﻟﻨﺎ ؛ ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺍﻥ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﺘﻨﺒﻂ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻭ ﺍﻟﺪﺭﺍﻳﺔ ﺑﺎﻻﻣﻮﺭ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪ ﻓﺎﻟﻄﻔﻞ ﻳﺘﺎﺛﺮ ﺑﻜﻞ ﺍﻻﺻﻮﺍﺕ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻌﻜﺲ ﻣﻦ ﻣﺤﻴﻄﻪ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ، ﻭ ﻟﻬﺬﺍ ﻭﺟﺐ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻡ ﺍﻥ ﺗﻨﺘﻘﻲ ﻻﺑﻨﻬﺎ ﺍﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﻭ ﺍﺗﻘﺎﻫﻢ .
ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺍﻳﻀﺎ ﺩﻋﻨﺎ ﻻ ﻧﻔﻮﺕ ﻓﺮﺻﺔ ﺗﺴﻠﻴﻂ ﺍﻟﻀﻮء ﻋﻠﻰ ﺩﻭﺭ ﺍﻻﺑﺎء ﻓﻲ ﺗﻘﻮﻳﺔ ﺍﻷﺳﺲ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ  ﻓﺘﺠﺪ ﻣﻌﻈﻤﻬﻢ  ﻓﻲ ﺗﻬﺎﻭﻥ ﻭﺍﻫﻤﺎﻝ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﻣﻜﺘﻔﻴﻦ ﺑﻜﻮﻧﻬﻢ  ﺍﻟﺴﻨﺪ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻟﻠﻌﺎﺋﻠﺔ ، ﻓﺒﻌﺪ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﺮﻭﺣﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺏ ﻭ ﺍﺑﻨﻪ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﻳﻮﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﻧﻔﻮﺭ ﻭ ﺗﻤﺮﺽ  ﺍﻻﺑﻨﺎء ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻣﻨﻪ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺏ ﺍﺟﺘﻨﺎﺏ ﻛﻞ ﻓﺠﻮﺓ ﻗﺪ ﺗﺤﺮﻣﻪ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﺷﺮﺓ ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺤﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﻭ ﻟﻴﺴﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﻻ ﺍﺫﺍ  ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻃﻔﺎﻟﻪ ﻭ ﺍﺣﺎﻁ ﺑﻨﻔﻮﺳﻬﻢ ﻭ  ﺍﺭﺷﺪﻫﻢ ﺍﻟﻰ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﻭ ﺣﺜﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ.
ﻟﻨﻠﺨﺺ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﻤﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﺜﻠﻰ ﻟﺘﻜﻮﻳﻦ ﻣﺠﺘﻤﻊ ﻣﺘﻤﺎﺳﻚ  ﺗﻜﻤﻦ ﻓﻲ ﺍﻧﺸﺎء ﺍﺟﻴﺎﻻ ﺷﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺲ ﺗﺮﺑﻮﻳﺔ ﺳﻠﻴﻤﺔ ؛ ﻓﺎﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻫﻲ ﺯﺭﻉ ﻟﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺒﺮﺯ ﻓﻀﻞ ﺍﻻﺑﺎء ﻭﺍﻻﻣﻬﺎﺕ ﻓﻲ ﺗﺴﻬﻴﻞ ﻣﺄﻣﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭ ﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﺍﻟﻰ ﺍﻷﻭﺳﺎﻁ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﻴﺔ ﻭ  ﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻤﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮﻱ  ﺍﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻛﻔﻞ ﻟﺤﻘﻮﻕ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻣﺎ ﻟﻢ  ﺗﻠﺒﻰ ﺣﺎﺟﺘﻪ  ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ .

ﺷﻴﺒﺔ ﺑﻬﺎﻫﺎ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﺴﺎﻟﻢ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان

إعلان أسفل المقالة

إعلان متجاوب هنا

تواصل معنا

تغروين

من أنا

author موقع قصص من واقع المخيم هو منبر لمشاركة القصص من واقع المخيم باللغة العربية و اللهجة الحسانية.
أعرف المزيد ←

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

جميع قصص من واقع المخيم